نتائج البحث: المسرح الغربي
قبل أن يكمل التسعين بعام واحد، توفي الناقد المسرحي والروائي المصري الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، أحد أبرز علماء دراسات المسرح والمأثورات الشعبية، وأحد الداعمين الكبار للثقافة الجماهيرية، بحسب الهيئة العامة لقصور الثقافة في نعيها للحجاجي.
إنّ طموح الأدب أن يكون أكثر إبداعًا من الواقع! ومن هذه الرؤية سنقترب من رواية: "قناع بلون السماء"، للروائي الفلسطيني باسم خندقجي، الصادرة عن دار الآداب عام 2023، ووصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة البوكر لعام 2024.
يقول هيتشكوك: الناس تحب أفلامي لأنهم يحبون أن يضعوا أطراف أصابع أقدامهم في ماء الرعب البارد. وسأله صحافي آخر: ما هي رسالتك في عالم الإخراج؟ فقال أن أخيف الناس حتى الموت.
عرفت الثقافة المغربية في عام 2023 أحداثًا عدة، وتطورات أدبية، وفنية، وفكرية. ننشر هنا آراء وانطباعات عدد من الفاعلين في المجال الثقافي حول العام الماضي، خصوصًا في حقول النقد، والرواية، والشعر، والفن التشكيلي، والترجمة.
من كنوز الفكر الإنسانيّ والعلم الموضوعيّ ما وقعتُ عليه، وليس ذائعًا ومتناقَلًا بقدْرِ ما ينبغي، موقفُ المؤرّخ البريطانيّ أرنولد توينبي Toynbee (1889 ـ 1975) من القضيّة الفلسطينية التي تناولها في جوانب متعدّدة، تاريخيّة وشرعيّة وإنسانيّة وأخلاقيّة.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
لم يعرف كثيرون أن للفيلسوف جاك دريدا، المتوفى عام 2004، ابنًا يمارس الفلسفة والكتابة؛ لسبب بسيط أن بيير دريدا ينشر منذ بداياته باسم بيير ألفيري، إذْ تخلص الابن من اسم أبيه، واعتمد تكوينًا فلسفيًا مختلفًا...
أليس غريبًا أيضًا أن نلغي مهرجانات سينمائية ومسرحية في بلادنا يمكن من خلالها أن نستضيف فنانين ومثقفين غربيين ينقلون وجهة نظرنا لبلادهم؟ نحن فعلًا نحتاج أصواتًا عاقلة في وسط هذه الهستيريا الجماعية التي يعيش فيها العالم حاليًا.
صدر حديثًا العدد 84 لشهر أكتوبر/ تشرين الأول 2023م من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تتناول الافتتاحية اهتمام المستشرقين بثقافة الشرق العربي، وتسلط الضوء على منجزات ومكتسبات الثقافة العربية وانتشارها في الغرب.
في عام 2002، بدأ مشروع د. جمال شحيد في تكملة ترجمة وإعادة ترجمة الأجزاء السبعة التي تكوّن كتاب السيرة الذاتية "بحثًا عن الزمن المفقود" للأديب الفرنسي مارسيل بروست (صدرت عام 2019). ليباشر بتأليف كتابه "مارسيل بروست أو ملاك الليل" (2023).